كشف تقرير علمي جديد سر صراخ وبكاء القطط عند التزاوج. يعود سبب هذه الظاهرة إلى طبيعة وشكل قضيب الذكر.
تم تجهيز قضيب القطة الذكر بزوائد شائكة تجرح الرحم عند التزاوج، وهي عملية يعتقد أنها لغرض أكبر. بعد التزاوج، قد تظهر القطط عدوانية بسبب تغير الهرمونات وكذلك فرط النشاط ولعقها للتنظيف.
يكمن سبب القضيب الشائك في الحاجة إلى تحفيز إناث القطط على التبويض. لا تبدأ إناث القطط في التبويض حتى يبدأ الإجراء، لذلك من الضروري أن تحصل عليها القطط الذكور من أجل إحداث هذه الاستجابة.
بشكل عام، سلطت نتائج هذه الدراسة الضوء على سبب تصرف القطط بهذه الطريقة أثناء التزاوج، ولماذا تتكيف أعضائها بهذه الطريقة.
كشفت دراسة جديدة التفسير العلمي وراء صراخ وبكاء القطط عند التزاوج. اتضح أن اللوم يقع على شكل قضيب الذكر.
يحتوي قضيب الذكر على زوائد شائكة تجرح الرحم عند تزاوجها، وهي عملية طبيعية تهدف إلى تحفيز إناث القطط على التبويض. لقد وجد أن إناث القطط لا تبيض قبل أن تبدأ عملية التزاوج.
يمكن أن تكون نتيجة هذه العملية أحيانًا عدوانية بسيطة بسبب تغير الهرمونات، وكذلك فرط النشاط واللعق لتنظيف نفسها بعد ذلك.
لذا، إليكم الأمر - السبب وراء صراخ القطط عندما يتزاوجون يرجع إلى تشريحهم الفريد!
كشفت دراسة حديثة سر صراخ وبكاء القطط عند التزاوج. اكتشف العلماء أن طبيعة وشكل قضيب قطة الذكر مسؤولان عن هذه الظاهرة.
إن قضيب الذكر مزود بزوائد شائكة تجرح الرحم أثناء التزاوج، ويتم ذلك عن عمد لتحفيز إناث القطط على الإباضة. لا تتم الإباضة لدى إناث القطط حتى يبدأ الإجراء الفعلي، مما يجعل القضيب الشائك ضروريًا للتزاوج الناجح.
علاوة على ذلك، قد تتصرف القطط أحيانًا بقليل من العدوانية بعد التزاوج بسبب تغير الهرمونات، بالإضافة إلى سلوكيات أخرى مثل فرط النشاط واللعق لتنظيف نفسها.
بشكل عام، من الواضح أن صراخ وبكاء القطط أثناء التزاوج هو جزء طبيعي من العملية التي تخدم غرضًا مهمًا في التكاثر.